بعد انقضاء سنة الموت تعود القبائل إلى الجبل من جديد لتقتحم عزلة شامخ. ومع رجوع الحياة يعود الشر متجسداً في خماش الساعي لفرض سيطرته على القبائل فيتصدى له شامخ بصحبة رمال التي تعيش معهما قصص الثأر والحب