تصل حكايات عبد الحميد وعايدة نهايتها وسط خلافات المتزوجين ومشاكل العزّاب من أبناء وأصدقاء، ويتمكن الاثنان من المضي قدماً في العسر كما في اليسر بفضل دفء الأسرة الذي يبقى ثابتاً في وجه رياح الحياة.