1961
|
رومانسي
ينجح الثائر إبراهيم فى اغتيال رئيس الوزراء المتعاون مع الاستعمار ويلجأ إلى منزل زميله محيي الذى ليس له نشاط سياسى، ترفض أسرة محى إيواءه فى أول الأمر لكنها تقبله فى النهاية. يعرف عبد الحميد خطيب ساميه أخت محيى بوجود إبراهيم فيستغل الموقف للتعجيل بعقد قرانه على ساميه التى ترفضه. تقبل نوال الابنة الصغرى أن تكون همزة الوصل بين إبراهيم وزملائه لتدبرر هروبه إلى خارج البلاد. يحاول عبد الحميد إبلاغ البوليس بمكان إبراهيم فتمنعه ساميه، يشك رئيس البوليس السياسى فى الأمر ويعذب محى وعبد الحميد لمعرفة مكان إبراهيم. يرفض إبراهيم السفر إلى خارج البلاد ويعود ليساهم فى النضال ضد جنود ومعسكرات الاستعمار ويستشهد فى إحدى العمليات.