تنصّب مريم نفسها مستشارة على الفريج، تقدم المشورة لأهله وترشد من احتار في أمره إلى المسار الصحيح مستخدمة فراستها. تنفع استشارتها في بعض الأوقات لكنها تحمل عواقب غير محمودة حين يقرر ياقوت التدخل.
حكايات إبن الحداد
تؤدي نبوءة عرافة إلى مكوث ليلى بنت الوالي حبيسة في قصر والدها. أثناء محاولتها الهروب من القصر، تلتقي صدفة بإبن الحداد الذي يحاول إنقاذها وتبدأ قصة حب بينهما لكن يقف الوزير ومكائده حائلاً دون استكمالها.