لطيفة وشريفة توأمان لا تتشابهان سوى بالشكل. تسخّر لطيفة ثروتها لتتحكم وتستبد بمن حولها حتى أجبرت شريفة على التخلي عن ابنتها مقابل مبلغ من المال وهي الحقيقة التي ستظهر بعد سنوات لتغيّر كل شيء من حولهما
عبرة شارع
انتصار امرأة قاسية ولا تخشى شيئاً لثقتها بتواجد أخيها الأكبر إلى جانبها مهما حدث. تتعرض لأزمة كبيرة حين يصدر أمر باعتقالها لكنها تجد مبرراً لفعلتها معتقدة أنها أكبر من القانون، فيقرر شقيقها فعل الصواب
بنات مسعود
"مسعود" الذي يملك معرضاً صغيراً للسيارات الذي توفت زوجته وتركت له أربع بنات، بعد أن سجلت المعرض باسم بناتها، فيقرر عدم تزويج بناته لأنه قد يخسر تجارته، وهو ما يدخله في صراع مع بناته.