انفجار كبير يفرّق بين آية ومليكة فيودي بحياة واحدة ويبقي على الأخرى بملامح مشوهة يؤمن الجميع أنها مليكة. بعد ترميم ملامح وجهها وخضوعها للعلاج، تظل منقسمة كونها تشعر أنها تعيش في جسد مليكة لكن بروح آية
بابلو
يدخل سيّد معترك الحياة منذ الصغر ويشتد عوده حتى يصبح قلبه من حديد ما يؤهله للعمل عن قرب مع رجل أعمال كبير يمنحه ثقته الكاملة ويضعه في اتجاهات معاكسة بين كراهية يحملها له ابنه وحب كبير يعيشه مع الابنة.