تنتهي الصداقة بين أدهم وأشرف نهاية مأساوية ويفترق الصديقان لسنوات يعود أشرف بعدها طالباً مساعدة صديقه القديم لإنقاذ ابنه. يوافق أدهم رغبة منه في إصلاح ما اقترفه بحق صديقه ليجد نفسه وسط عصابات المخدرات
على صفيح ساخن
عائلة الحجّار التي لم تتوقع أن تعود إلى دمشق ثانيةً، حيث باع الأخوة الثلاثة كل ما يملكون للهجرة إلى ألمانيا لافتتاح مطعم شاميّ وبدء حياة جديدة. ولكنهم تعرضوا للاحتيال، فكيف سيكون مصيرهم؟