يتناول المسلسل مشاكل المجتمع الإماراتي بمختلف طبقاته في إطار كوميدي ساخر

يقطع راشد وعوض العهود والوعود بعدم ممارسة النصب والاحتيال بعد خروجهما من السجن حيث التقيا وأصبحا صديقين مقرّبين. تدور الأيام ويجتمع شملهما مجدداً ليفتحا معاً ملفاً جديداً لعمليات النصب المشترك.

ثروة مهولة كانت بانتظار إبراهيم بعد وفاة والده، لكن الوصية التي تركها الأب أجبرت إبراهيم على التخلي عن حياة الترف ليحصل على ميراثه ويخوض رحلة مثيرة مع سمسم صديق الطفولة تنتهي بمفاجأة مدويّة.

تدور أحداث العمل حول قبيلة (الطواريد) التي يتزعمها الشيخ (طرود) الذي عثر قبل ثلاثين عاماً على طفلين هما (خلف) و(مهاوش) وأمر نساء القبيلة بإرضاعهما، لتتحول عملية الإرضاع تلك إلى عائق أمام زواج الشابين بعد ثلاثة عقود من واقعة الإرضاع تلك في قالب فكاهي طريف وباعث على الضحك، كما يتنافسان على الكثير من الأمور الحياتية الأخرى.

يرث سلطان ثروة كبيرة وثلّة من الإخوة غير الأشقاء بعد وفاة والده ما يزعزع حياته إذ لم يعلم بوجود أي منهما. يدخل في دوامة لكثرة الورثة ولا يحصل سوى على بيت العائلة الكبير الذي يصبح لاحقاً إرثاً لا يعوّض

يتمتع بلال بقوة بدنية غير مألوفة تكسبه لقب هوغان وتصبح مصدر إعجاب الكثيرين به واستغلال البعض لها، لكنها تجعله يعيش ضمن إطار محدود. يدرك في مرحلة ما أن مقومات القوة العقلية أكثر أهمية من قوة الجسد.

أحداث فكاهية وخفيفة تدور حول الجدة قرقاشة وابنها وأحفادها حيث تطرح كل حلقة قضية معينة تسلط الضوء على مستجدات الحياة من تكنولوجيا وتوجهات مجتمعية ووسائل تواصل اجتماعي تباعد بين الأجيال.

يجد سكان فريج صغير ضالتهم في حارش ووارش لتطوير حارتهم وإصلاح حالها. ومع اختلاف شخصية الشقيقين واعتمادهما أسلوب الفهلوية، يشهد الفريج وسكانه كافة أنواع المواقف الغربية.

ينصاع يعروف لأوامر والده المسن ويقترن بأرملتي شقيقه المتوفى اللتين تكبرانه سناً، ما يغيّر مجرى حياته كلياً ويحوّل علاقته بوالده وصديق عمره إلى سلسلة من المناوشات والمفارقات الطريفة.

عبد الله زيد، جمعة علي يعود يعروف إلى التدريس بعد 15 عام من الانقطاع، فيصعب عليه التأقلم مع أسلوب التعليم الحديث. يقوم بضرب طالب فنتقلب حياته ويضطر للهرب والاختباء خوفاً من ولي أمر الطالب صاحب السلطة.