في عام١٩٧٥، يقرر حسن بشر العودة من أوروبا بعد دراسته لعلوم المصريات إلى منزل العائلة في اﻷقصر، ويكتشف أن والده قد ترك له وصية مسجلة يروي فيها الكثير م المزيد..
يعيش يحيى في عالمه الثري بدون أي اهتمام بشخص أو شيء غير نفسه، وحينما يقرر هدم مقام يرتاد عليه الزوار من أجل إنشاء منتجع سياحي، سرعان ما تنقلب الأمور، ويصبح الأمل الوحيد في امرأة غامضة تُدعى روح.