يواصل الجزء الثاني ما انتهى إليه الجزء اﻷول في حكايات حتشسبوت في العصر الفرعوني، وعلي الزيبق خلال العصر العثماني، وبشر الكتاتني رئيس القلم السياسي الذي يواجه تحديات جديدة في العمل والحب، ويحاول أن يدل ابنه حسن على الطريق إلى كنز يخبره بشأنه من خلال وصيته المسجلة.

يعيش يحيى في عالمه الثري بدون أي اهتمام بشخص أو شيء غير نفسه، وحينما يقرر هدم مقام يرتاد عليه الزوار من أجل إنشاء منتجع سياحي، سرعان ما تنقلب الأمور، ويصبح الأمل الوحيد في امرأة غامضة تُدعى روح.

تدور الأحداث في إطار بوليسي تشويقي مثير حول رجل الأعمال (آدم) الذي يتهم بأعمال إجرامية، في الوقت الذي تلجأ إليه الشرطة في مهمة خطيرة، فهل الأحداث ستتطور وتجعله متورط، أم هناك جانب غامض غير معروف عنه؟.

يقرر اهالى الاقصر شراء مركب جديد، يذهب مجاهد ومحسب لأتمام عملية الشراء، يعرف اللصوص بأمر الشراء فقرروا سرقة النقود وعندما فشلت محاولاتهم أرسلوا الراقصة نرجس كى ترمى بشباكها حول واحد منهما، يتزوجها محسب الا انها فشلت فى الحصول على النقود، فتوقع بين الصديقان ويتم طرد مجاهد خارج المركب، يقوم اللصوص بالهجوم على المركب، يصل محسب وأعوانه ويتمكنون من انقاذ الموقف، تموت نرجس ويواصل الاصدقاء طريقهم لشراء المركب الجديد.

علام موسيقار كبير صدم فى زوجته الخائنة فصار يكره النساء، يتولى تربية جلال ابن استاذه الراحل، ياتى به إلى القاهرة ويلحقه بمعهد الموسيقى، تحاول سهام فتاة الكورس فى فرقة علام البحث عن فرصة، تتعرف على جلال، ويتبادلان الحب، يكتشف علام سهام، وتتسلل الى قلبه، فيحبها، ويطلبها للزواج مما يصدم جلال وحبيبته، اللذين يهربان ليلة اعلان خطبة علام على المطربة الشابة سهام، يشعر علام بالصدمة المضاعفة، ويعتزل الحياة الفنية، وتسوء أحوال الفرقة الموسيقية. مما يدفع بجلال والفتاة ان يضحيا بحبهما، لكن علام يقرر ان يتنازل عن عواطفه، تعود الفرقة الى سابق عهدها، وتتزوج سهام من جلال

مستطاع مدرس فلسفة، يستأجر غرفة فوق السطوح بحي شعبي، يُطرد من عمله بسبب اتهامه بالقيام بنشاطات سياسية مما اضطره لإحتراف مهنة الدجل والشعوذة مستغلًا في ذلك ذكاءه العقلي وجهل المجتمع حتى أصبح رجلًا معروفًا وثريًا من خلال نصبه على كثير من الناس.

تنشئ مدرّسة موسيقى برنامجاً موسيقياً لتشجع طلابها على العزف والغناء ليكتسبوا الثقة ويطمحوا لمستقبل أفضل. تنوي إدارة المدرسة إلغاء البرنامج، فيتكاتف الطلاب لإنقاذ المشروع الذي كان مصدر إلهام للكثيرين.

تحاول سيدة التأقلم مع وفاة زوجها الأليمة فتتطوع للعمل في مدرسة ولديها حيث تلتقي رجلاً فقد زوجته وكان عليه رعاية أبنائه. تجمع الظروف الصعبة بين العائلتين فتنمو الصداقة بين الأولاد والحب بين الأبوين.

يستنفذ حبيب كل ما يملك من وسائل وأموال لإنقاذ ابنه الذي تم اعتقاله في مدينة بانكوك. يتوجه إلى هناك حيث يقضي 11 يوماً مع زوجة ابنه وحفيدته ويكتشفون معاً حقيقة الاتهامات وحقائق إنسانية أخرى تشدّ أزرهم.

أحداث مشوقة تجمع بين الفن والحب ومجد الشهرة لتروي قصة حياة الموسيقار الإيطالي نيكولا باغانيني الذي عشق آلة الكمان وحققت مؤلفاته الموسيقية نجاحاً غير مسبوق وأسرت قلوب الجماهير والنساء على حد سواء.