تدور أحداث الفلم في إطار كوميدي ساخر حول الشاب (رامز جلال) ، الذي يتزوج إحدى الفتيات المهتمات بحقوق المرأة ومواجهة التحديات التي تعيقها في تحقيق أحلامها ، ولكن ذلك يساعد على عدم تواجدها مع زوجها الوقت الكافي ، وعدم اهتمامها بحياتها الزوجية ، مما أدى به إلى أن يتزوج امرأة أخرى، الأمر الذي ورطه في العديد من المشاكل ، والمفارقات الكوميدية التي تحول حياته إلى كتلة من الجحيم .

بسيوني عبدالسلام بسيوني ضابط شرطة شاب، يُكلف بكشف عصابة كبرى لتجارة المخدرات في إحدى الجامعات الخاصة فيتنكر في شكل طالب بالجامعة ليتمكن من الاندماج داخل شلة من الأصدقاء ليصل من خلالهم إلى العصابة.

يتسلل الملل إلى حياة عمر وسلمى بعد مرور سنوات على زواجهما وإنجابهما طفلتين. يحاول عمر إعادة إحياء أيام العزوبية والحرية ما يثير غيرة سلمى ويفتح باباً واسعاً لدخول المشاكل.

لمجدي قلب كبير جعل صديقاته يقصدنه لحل مشاكلهن، لكن جسمه البدين أبعدهن عنه كشاب يمكن أن يعجبن به فأمسى وحيداً. يتواصل مع دينا صديقة طفولته عن طريق الفيسبوك وتقع الكارثة حين تطلب لقاءه شخصياً

تضيق سلمى ذرعاً بتصرفات عمر الطائشة وتجبر على خلعه حين يقرر العمل كمطرب شعبي، فيسعى لمعاقبتها وتأديبها بادعائه الارتباط بامرأة أخرى واختطاف ابنتيهما. عندها يقرر والد عمر تلقين الاثنين درساً قاسياً.

يهرب رءوف (محمد هنيدي) من أشباح سيطرة جدته راوية هانم (سميحة أيوب) عليه بعد سفرها إلى (ألمانيا) ، ويقيم مع جده رمان (عبدالرحمن أبو زهرة) ، وعقب وفاته يقرر الزواج من الفتاة منار (إيمي سمير غانم) التي تعلق بها قلبه ، لكن عودة جدته، وإقامتها معه تقلب حياته رأسا على عقب ، فتعود للسيطرة عليه مرة أخرى ، وتتحكم في حياته ، وحياة زوجته بشكل كبير .

يتحمل خالد عواقب انضمامه لجماعة إرهابية وقيامه بأعمال القتل جهاداً في سبيل الله، لكنه يرفض قرار أخيه أحمد الاحتذاء به. يقع المحظور وتتسبب الجماعة بمقتل أحمد ولحظة قيام خالد بتنفيذ انتقامه يتم اعتقاله.

يتحكم سعيد بحياة أخيه حشمت ويذيقه الذل ألواناً. تتبدل الأحوال ويصبح حشمت هو المسيطر حين يكتشف أنه حفيد الفارس عنترة بن شداد ويجول الصحراء كفارس همام يواجه الأخطار ليدافع عن قبيلته ويفوز بقلب محبوبته.

تدور أحداث الفيلم حول (حمادة هلال) النصاب المحترف، الذي يقع في حب فتاة قوية الشخصية كانت تعمل هي الأخرى مع إحدى العصابات المشهورة بالنصب، فما الذي سيحدث؟

أثناء قيام الطفل (علي حسن) باللعب مع جده لعبة (استغماية)، يلقى القبض عليه نتيجة تشابه اسمه مع اسم أحد الجناة، وعندما يعلم أبوه بذلك يسعى جاهدًا لتوضيح الحقيقة، وتساعده في ذلك محامية شابة، في حين يلعب أحد الإعلاميين دور غريب يريد من خلاله إثبات أن الطفل هو المتهم الحقيقي.