يجد سكان فريج صغير ضالتهم في حارش ووارش لتطوير حارتهم وإصلاح حالها. ومع اختلاف شخصية الشقيقين واعتمادهما أسلوب الفهلوية، يشهد الفريج وسكانه كافة أنواع المواقف الغربية.