تجري محاولات عدة، لتفتيت النسيج الإجتماعي الدمشقي،وهو ما يجعل بعض الأشخاص كأدوات بلا ضمائر، وهنا يطفو الشر ويعلو الظلم وتبدأ الأحداث بمقتل أحد كبار الحارة وهو يحمل مستندات مهمة، مسربة من السرايا.