موسم 4

على مدى السنوات العشر الأخيرة، عمل دييغو بونويل مراسلاً أجنبياً للتلفزيون الفرنسي حيث زار عددا من البلدان كالعراق وأفغانستان والكونغو.

اعرض
أضف إلى قائمتي

الحلقة 5 - الغرب المتوحش

38 دقيقة

الولايات المتحدة هي آخر قوة عظمى متبقية في العالم ودولة يزيد عدد سكانها عن 300 مليون نسمة. يركز دييغو زيارته على المنطقة الواقعة غرب نهر المسيسيبي، وهنا يواجه الروح البشرية المرنة التي يشتهر بها الأمريكيون، بينما يحقق في التحديات الجديدة التي تواجهها أمريكا. إنها تخوض حربين منذ 10 سنوات حتى الآن، ولم يكن اقتصادها محصناً من الركود العالمي، وظهرت انقسامات سياسية وأخلاقية عميقة في جميع أنحاء البلاد. في «لا تخبر أمي أنني في الغرب المتوحش» يسافر دييغو عبر غرب الولايات المتحدة ويلتقي بالأشخاص الذين يعيشون ويزدهرون ويكافحون هناك.

الحلقة 4 - كازخستان

44 دقيقة

إنها تاسع أكبر دولة في العالم، وهي غنية بالنفط واليورانيوم، لكن معظم الناس لا يعرفون الكثير عن كازاخستان والدور الاستراتيجي الحاسم الذي تلعبه بهدوء على المسرح العالمي. منذ استقلالها عن الاتحاد السوفيتي في عام 1991، كان هناك سباق بين القوى العظمى في العالم لتنظيف قدراتها النووية، واستخدام مواردها النفطية الهائلة، والحد من إمكانية تزايد التطرف الإسلامي داخل حدودها. في «لا تخبر أمي أنني في كازاخستان»، يزور دييغو منطقة تتعافى من ويلات الحكم السوفيتي. الناس الذين يلتقي بهم مليئون بالأمل ومدينتهم نظرتها ثابتة نحو المستقبل.

الحلقة 3 - الصومال

44 دقيقة

القرصنة، الفوضى، التطرف الإسلامي.... جميع الأسباب التي جعلت الصومال تتصدر الصفحات الأولى للصحف في جميع أنحاء العالم. فازت الدولة الأفريقية الآن بشكل عادل بلقب «الدولة الأكثر فشلاً في العالم». لا توجد حكومة مركزية منذ عام 1991. سمح فراغ السلطة هذا للميليشيات الإسلامية بالسيطرة على الشوارع والقراصنة للسيطرة على البحار. في «لا تخبر أمي أنا في الصومال»، يعود دييغو إلى جذوره كمراسل حربي لمواجهة منطقة لا يتمتع سوى عدد قليل جداً من الصحفيين بفرصة أو رغبة في استكشافها. يتعرض دييغو، الذي قام بإحكام سترته الواقية من الرصاص بشدة، لبعض النيران الكثيفة ويتعرف على العقبات المستحيلة التي يواجهها الصومالي كل يوم. لكن ما يدهشه هو تعرضه لبعض المواقف المضحكة ويجد بعض الكنوز المخفية على طول الطريق.

الحلقة 2 - إندونيسيا

37 دقيقة

تفتخر إندونيسيا بشواطئ الرمال البيضاء في بالي، وغابات جاوة المطيرة المورقة، والتاريخ الثقافي الغني في جميع أنحاء الجزر، وأصبحت وجهة مرغوبة للسياح من جميع أنحاء العالم. لكن خلف الصورة البطاقة البريدية المثالية، إندونيسيا بلد رائع مليئ بالتناقضات. هل هي ديمقراطية معتدلة أم مرتع للأصولية الإسلامية؟ جنة طبيعية أم كارثة بيئية من صنع الإنسان؟ في برنامجه «لا تخبر والدتي أنني في إندونيسيا»، يسافر دييغو بونويل عبر أكبر دولة أرخبيلية في العالم للعثور على إجابات وخلال رحلته يشعر بحرارة بركان غاضب ونشط، ويساعد في إنقاذ بعض الأصدقاء ذوي الفراء ويتذوق أغلى قهوة في العالم. إنها مغامرة لا تريد أن تفوتها.

الحلقة 1 - روسيا

30 دقيقة

روسيا، هي أرض الفودكا، والجواسيس، وبنادق كاليشنيكوف، وفصول الشتاء المريرة، أو هكذا هي الصورة النمطية حولها. لكن هذا البلد الضخم الذي يمتد على تسع مناطق زمنية لا يمكن تعريفه بهذه السهولة. منذ نهاية الحرب الباردة، مر هذا البلد، الأكبر في العالم، ببعض التغييرات الكبيرة حقاً. اختفت طوابير الخبز وطوابير الغولاج وظهرت الاختناقات المرورية للسيارات الفاخرة ومراكز التسوق... وقد حلت الرغبة في الازدهار محل الكفاح من أجل البقاء. وفي هذا العصر الجديد، وجد الروس بعض الطرق الفريدة والغريبة في بعض الأحيان لشق طريقهم في الوطن الأم. في «لا تخبر والدتي أنني في روسيا»، يطير دييغو عبر حرائق الغابات الشرسة، ويلتقي ببعض فتيات المدارس اللواتي يطلقن النار من الأسلحة، ويستكشف السهوب على ظهر جمل بينما يأخذكم في رحلة برية انطلاقاً من الثروات المادية لموسكو إلى الروحانية الصامتة في سيبيريا. إنها مغامرة لا ينبغي تفويتها.